وَیَوْمَ
نَبْعَثُ
فِیْ
كُلِّ
اُمَّةٍ
شَهِیْدًا
عَلَیْهِمْ
مِّنْ
اَنْفُسِهِمْ
وَجِئْنَا
بِكَ
شَهِیْدًا
عَلٰی
هٰۤؤُلَآءِ ؕ
وَنَزَّلْنَا
عَلَیْكَ
الْكِتٰبَ
تِبْیَانًا
لِّكُلِّ
شَیْءٍ
وَّهُدًی
وَّرَحْمَةً
وَّبُشْرٰی
لِلْمُسْلِمِیْنَ
۟۠
3

( ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم ) يعني : نبيها من أنفسهم ، لأن الأنبياء كانت تبعث إلى الأمم منها .

( وجئنا بك ) يا محمد ، ( شهيدا على هؤلاء ) الذين بعثت إليهم .

( ونزلنا عليك الكتاب تبيانا ) بيانا ، ( لكل شيء ) يحتاج إليه من الأمر والنهي ، والحلال والحرام ، والحدود والأحكام ، ( وهدى ) من الضلالة ، ( ورحمة وبشرى ) بشارة ( للمسلمين )