لِلَّذِیْنَ
اسْتَجَابُوْا
لِرَبِّهِمُ
الْحُسْنٰی ؔؕ
وَالَّذِیْنَ
لَمْ
یَسْتَجِیْبُوْا
لَهٗ
لَوْ
اَنَّ
لَهُمْ
مَّا
فِی
الْاَرْضِ
جَمِیْعًا
وَّمِثْلَهٗ
مَعَهٗ
لَافْتَدَوْا
بِهٖ ؕ
اُولٰٓىِٕكَ
لَهُمْ
سُوْٓءُ
الْحِسَابِ ۙ۬
وَمَاْوٰىهُمْ
جَهَنَّمُ ؕ
وَبِئْسَ
الْمِهَادُ
۟۠
3

قوله تعالى : ( للذين استجابوا لربهم ) أجابوا لربهم فأطاعوه ( الحسنى ) الجنة ( والذين لم يستجيبوا له لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به ) أي : لبذلوا ذلك يوم القيامة افتداء من النار ( أولئك لهم سوء الحساب ) قال إبراهيم النخعي : سوء الحساب : أن يحاسب الرجل بذنبه كله لا يغفر له من شيء ( ومأواهم ) في الآخرة ( جهنم وبئس المهاد ) الفراش ، أي : بئس ما مهد لهم .

Maksimalkan pengalaman Quran.com Anda!
Mulai tur Anda sekarang:

0%