ولما دخلوا على يوسف اوى اليه اخاه قال اني انا اخوك فلا تبتيس بما كانوا يعملون ٦٩
وَلَمَّا دَخَلُوا۟ عَلَىٰ يُوسُفَ ءَاوَىٰٓ إِلَيْهِ أَخَاهُ ۖ قَالَ إِنِّىٓ أَنَا۠ أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ٦٩
وَلَمَّا
دَخَلُوْا
عَلٰی
یُوْسُفَ
اٰوٰۤی
اِلَیْهِ
اَخَاهُ
قَالَ
اِنِّیْۤ
اَنَا
اَخُوْكَ
فَلَا
تَبْتَىِٕسْ
بِمَا
كَانُوْا
یَعْمَلُوْنَ
۟
3
قوله تعالى : ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال قتادة : ضمه إليه ، وأنزله معه . وقيل : أمر أن ينزل كل اثنين في منزل ، فبقي أخوه منفردا فضمه إليه وقال : أشفقت عليه من الوحدة . قال له سرا من إخوته : إني أنا أخوك فلا تبتئس أي لا تحزن بما كانوا يعملون .