وقال الملك ايتوني به استخلصه لنفسي فلما كلمه قال انك اليوم لدينا مكين امين ٥٤
وَقَالَ ٱلْمَلِكُ ٱئْتُونِى بِهِۦٓ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِى ۖ فَلَمَّا كَلَّمَهُۥ قَالَ إِنَّكَ ٱلْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌۭ ٥٤
وَقَالَ
الْمَلِكُ
ائْتُوْنِیْ
بِهٖۤ
اَسْتَخْلِصْهُ
لِنَفْسِیْ ۚ
فَلَمَّا
كَلَّمَهٗ
قَالَ
اِنَّكَ
الْیَوْمَ
لَدَیْنَا
مَكِیْنٌ
اَمِیْنٌ
۟
3
وقال الملك الحاكم لـ «مصر» حين بلغته براءة يوسف: جيئوني به أجعله من خلصائي وأهل مشورتي، فلما جاء يوسف وكلَّمه الملك، وعرف براءته، وعظيم أمانته، وحسن خلقه، قال له: إنك اليوم عندنا عظيم المكانة، ومؤتمن على كل شيء.