وَاتَّبَعْتُ
مِلَّةَ
اٰبَآءِیْۤ
اِبْرٰهِیْمَ
وَاِسْحٰقَ
وَیَعْقُوْبَ ؕ
مَا
كَانَ
لَنَاۤ
اَنْ
نُّشْرِكَ
بِاللّٰهِ
مِنْ
شَیْءٍ ؕ
ذٰلِكَ
مِنْ
فَضْلِ
اللّٰهِ
عَلَیْنَا
وَعَلَی
النَّاسِ
وَلٰكِنَّ
اَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
یَشْكُرُوْنَ
۟
3

( واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ) أظهر أنه من ولد الأنبياء ( ما كان لنا ) ما ينبغي لنا ( أن نشرك بالله من شيء ) معناه : أن الله قد عصمنا من الشرك ( ذلك ) التوحيد والعلم ( من فضل الله علينا وعلى الناس ) ما بين لهم من الهدى ( ولكن أكثر الناس لا يشكرون ) ثم دعاهما إلى الإسلام فقال :