كان لم يغنوا فيها الا ان ثمود كفروا ربهم الا بعدا لثمود ٦٨
كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا۟ فِيهَآ ۗ أَلَآ إِنَّ ثَمُودَا۟ كَفَرُوا۟ رَبَّهُمْ ۗ أَلَا بُعْدًۭا لِّثَمُودَ ٦٨
كَاَنْ
لَّمْ
یَغْنَوْا
فِیْهَا ؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
ثَمُوْدَاۡ
كَفَرُوْا
رَبَّهُمْ ؕ
اَلَا
بُعْدًا
لِّثَمُوْدَ
۟۠
3
كأنهم في سرعة زوالهم وفنائهم لم يعيشوا فيها. ألا إن ثمود جحدوا بآيات ربهم وحججه. ألا بُعْدًا لثمود وطردًا لهم من رحمة الله، فما أشقاهم وأذلَّهم!!