واتبعوا في هاذه الدنيا لعنة ويوم القيامة الا ان عادا كفروا ربهم الا بعدا لعاد قوم هود ٦٠
وَأُتْبِعُوا۟ فِى هَـٰذِهِ ٱلدُّنْيَا لَعْنَةًۭ وَيَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ ۗ أَلَآ إِنَّ عَادًۭا كَفَرُوا۟ رَبَّهُمْ ۗ أَلَا بُعْدًۭا لِّعَادٍۢ قَوْمِ هُودٍۢ ٦٠
وَاُتْبِعُوْا
فِیْ
هٰذِهِ
الدُّنْیَا
لَعْنَةً
وَّیَوْمَ
الْقِیٰمَةِ ؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
عَادًا
كَفَرُوْا
رَبَّهُمْ ؕ
اَلَا
بُعْدًا
لِّعَادٍ
قَوْمِ
هُوْدٍ
۟۠
3

فلهذا أتبعوا في هذه الدنيا لعنة من الله ومن عباده المؤمنين كلما ذكروا وينادى عليهم يوم القيامة على رءوس الأشهاد ، ( ألا إن عادا كفروا ربهم [ ألا بعدا لعاد قوم هود ] ) .

قال السدي : ما بعث نبي بعد عاد إلا لعنوا على لسانه .