فانما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا ٩٧
فَإِنَّمَا يَسَّرْنَـٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوْمًۭا لُّدًّۭا ٩٧
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
۳

قوله عز وجل : ( فإنما يسرناه بلسانك ) أي سهلنا القرآن بلسانك يا محمد ( لتبشر به المتقين ) يعني المؤمنين ( وتنذر به قوما لدا ) شدادا في الخصومة ، جمع " الألد " .

وقال الحسن : صما عن الحق .

قال مجاهد : " الألد " : الظالم الذي لا يستقيم .

قال أبو عبيدة : " الألد " الذي لا يقبل الحق ويدعي الباطل .