فلا تك في مرية مما يعبد هاولاء ما يعبدون الا كما يعبد اباوهم من قبل وانا لموفوهم نصيبهم غير منقوص ١٠٩
فَلَا تَكُ فِى مِرْيَةٍۢ مِّمَّا يَعْبُدُ هَـٰٓؤُلَآءِ ۚ مَا يَعْبُدُونَ إِلَّا كَمَا يَعْبُدُ ءَابَآؤُهُم مِّن قَبْلُ ۚ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنقُوصٍۢ ١٠٩
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
۳
﴿فَلَا تَكُ﴾ يَا مُحَمَّد ﴿فِی مِرۡیَةࣲ﴾ شَكّ ﴿مِّمَّا یَعۡبُدُ هَـٰۤؤُلَاۤءِۚ﴾ مِنْ الْأَصْنَام إنَّا نُعَذِّبهُمْ كَمَا عَذَّبْنَا مَنْ قَبْلهمْ وَهَذَا تَسْلِيَة لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ﴿مَا یَعۡبُدُونَ إِلَّا كَمَا یَعۡبُدُ ءَابَاۤؤُهُم﴾ أَيْ كَعِبَادَتِهِمْ ﴿مِّن قَبۡلُۚ﴾ وَقَدْ عَذَّبْنَاهُمْ ﴿وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمۡ﴾ مِثْلهمْ ﴿نَصِیبَهُمۡ﴾ حَظّهمْ مِنْ الْعَذَاب ﴿غَیۡرَ مَنقُوصࣲ ١٠٩﴾ أَيْ تَامًّا