جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب انه كان وعده ماتيا

جَنَّـٰتِ عَدْنٍ ٱلَّتِى وَعَدَ ٱلرَّحْمَـٰنُ عِبَادَهُۥ بِٱلْغَيْبِ ۚ إِنَّهُۥ كَانَ وَعْدُهُۥ مَأْتِيًّا

لا يسمعون فيها لغوا الا سلاما ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا

لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَـٰمًا ۖ وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا

تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا

تِلْكَ ٱلْجَنَّةُ ٱلَّتِى نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقِيًّا

وما نتنزل الا بامر ربك له ما بين ايدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا

وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ ۖ لَهُۥ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا

رب السماوات والارض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا

رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَٱعْبُدْهُ وَٱصْطَبِرْ لِعِبَـٰدَتِهِۦ ۚ هَلْ تَعْلَمُ لَهُۥ سَمِيًّا

ويقول الانسان ااذا ما مت لسوف اخرج حيا

وَيَقُولُ ٱلْإِنسَـٰنُ أَءِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا

اولا يذكر الانسان انا خلقناه من قبل ولم يك شيئا

أَوَلَا يَذْكُرُ ٱلْإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقْنَـٰهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْـًٔا

فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا

فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَٱلشَّيَـٰطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا

ثم لننزعن من كل شيعة ايهم اشد على الرحمن عتيا

ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى ٱلرَّحْمَـٰنِ عِتِيًّا

ثم لنحن اعلم بالذين هم اولى بها صليا

ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِٱلَّذِينَ هُمْ أَوْلَىٰ بِهَا صِلِيًّا

وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا

وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا

جَنّٰتِعَدْنِلَّتِیْوَعَدَالرَّحْمٰنُعِبَادَهٗبِالْغَیْبِ ؕاِنَّهٗكَانَوَعْدُهٗمَاْتِیًّا۟

جَنّٰتِ
عَدْنِ
لَّتِیْ
وَعَدَ
الرَّحْمٰنُ
عِبَادَهٗ
بِالْغَیْبِ ؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
وَعْدُهٗ
مَاْتِیًّا
۟