قُلْ
لَّنْ
یُّصِیْبَنَاۤ
اِلَّا
مَا
كَتَبَ
اللّٰهُ
لَنَا ۚ
هُوَ
مَوْلٰىنَا ۚ
وَعَلَی
اللّٰهِ
فَلْیَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُوْنَ
۟

( قل ) لهم يا محمد ( لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ) أي : علينا في اللوح المحفوظ ( هو مولانا ) ناصرنا وحافظنا . وقال الكلبي : هو أولى بنا من أنفسنا في الموت والحياة ، ( وعلى الله فليتوكل المؤمنون ) .