وما خلق الذكر والانثى ٣
وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلْأُنثَىٰٓ ٣
وَمَا
خَلَقَ
الذَّكَرَ
وَالْاُ
۟ۙ
﴿وَمَا﴾ بِمَعْنَى مَنْ أَوْ مَصْدَرِيَّة ﴿خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰۤ ٣﴾ آدَم وَحَوَّاء وَكُلّ ذَكَر وَكُلّ أُنْثَى وَالْخُنْثَى الْمُشْكِل عِنْدنَا ذَكَر أَوْ أُنْثَى عِنْد اللَّه تَعَالَى فَيَحْنَث بِتَكْلِيمِهِ مَنْ حَلَفَ لَا يُكَلِّم ذَكَرًا وَلَا أُنْثَى