ولسانا وشفتين ٩
وَلِسَانًۭا وَشَفَتَيْنِ ٩
وَلِسَانًا
وَّشَفَتَیْنِ
۟ۙ
ثم قرره بنعمه، فقال: { أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ } للجمال والبصر والنطق، وغير ذلك من المنافع الضرورية فيها، فهذه نعم الدنيا.