وَمَا
جَعَلَهُ
اللّٰهُ
اِلَّا
بُشْرٰی
وَلِتَطْمَىِٕنَّ
بِهٖ
قُلُوْبُكُمْ ۚ
وَمَا
النَّصْرُ
اِلَّا
مِنْ
عِنْدِ
اللّٰهِ ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَزِیْزٌ
حَكِیْمٌ
۟۠

قوله تعالى : ( وما جعله الله ) يعني : الإمداد بالملائكة ، ( إلا بشرى ) أي : بشارة ( ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم )