ان للمتقين مفازا ٣١
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ٣١
اِنَّ
لِلْمُتَّقِیْنَ
مَفَازًا
۟ۙ
لما ذكر حال المجرمين ذكر مآل المتقين فقال: { إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا } أي: الذين اتقوا سخط ربهم، بالتمسك بطاعته، والانكفاف عما يكرهه فلهم مفاز ومنجي، وبعد عن النار.