فَوَقٰىهُمُ
اللّٰهُ
شَرَّ
ذٰلِكَ
الْیَوْمِ
وَلَقّٰىهُمْ
نَضْرَةً
وَّسُرُوْرًا
۟ۚ
{ فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ } فلا يحزنهم الفزع الأكبر، وتتلقاهم الملائكة [هذا يومكم الذي كنتم توعدون].{ وَلَقَّاهُمْ } أي: أكرمهم وأعطاهم { نَضْرَةً } في وجوههم { وَسُرُورًا } في قلوبهم، فجمع لهم بين نعيم الظاهر والباطن