اِنَّ
عَلَیْنَا
جَمْعَهٗ
وَقُرْاٰنَهٗ
۟ۚۖ
{ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ } فالحرص الذي في خاطرك، إنما الداعي له حذر الفوات والنسيان، فإذا ضمنه الله لك فلا موجب لذلك.