وكنا نكذب بيوم الدين ٤٦
وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ ٱلدِّينِ ٤٦
وَكُنَّا
نُكَذِّبُ
بِیَوْمِ
الدِّیْنِ
۟ۙ
{ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ } هذا آثار الخوض بالباطل، [وهو] التكذيب بالحق، ومن أحق الحق، يوم الدين، الذي هو محل الجزاء على الأعمال، وظهور ملك الله وحكمه العدل لسائر الخلق.