تعرج الملايكة والروح اليه في يوم كان مقداره خمسين الف سنة ٤
تَعْرُجُ ٱلْمَلَـٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيْهِ فِى يَوْمٍۢ كَانَ مِقْدَارُهُۥ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍۢ ٤
تَعْرُجُ
الْمَلٰٓىِٕكَةُ
وَالرُّوْحُ
اِلَیْهِ
فِیْ
یَوْمٍ
كَانَ
مِقْدَارُهٗ
خَمْسِیْنَ
اَلْفَ
سَنَةٍ
۟ۚ
﴿تَعۡرُجُ﴾ بِالتَّاءِ وَالْيَاء ﴿ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ وَٱلرُّوحُ﴾ جِبْرِيل ﴿إِلَیۡهِ﴾ إلَى مَهْبِط أَمْره مِنْ السَّمَاء ﴿فِی یَوۡمࣲ﴾ مُتَعَلِّق بِمَحْذُوفٍ أَيْ يَقَع الْعَذَاب بِهِمْ فِي يَوْم الْقِيَامَة ﴿كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِینَ أَلۡفَ سَنَةࣲ ٤﴾ بِالنِّسْبَةِ إلَى الْكَافِر لِمَا يَلْقَى فِيهِ مِنْ الشَّدَائِد وَأَمَّا الْمُؤْمِن فَيَكُون أَخَفّ عَلَيْهِ مِنْ صَلَاة مَكْتُوبَة يُصَلِّيهَا فِي الدُّنْيَا كَمَا جَاءَ فِي الحديث