يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يوميذ ببنيه ١١
يُبَصَّرُونَهُمْ ۚ يَوَدُّ ٱلْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِى مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍۭ بِبَنِيهِ ١١
یُّبَصَّرُوْنَهُمْ ؕ
یَوَدُّ
الْمُجْرِمُ
لَوْ
یَفْتَدِیْ
مِنْ
عَذَابِ
یَوْمِىِٕذٍ
بِبَنِیْهِ
۟ۙ

وقوله: (وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا يُبَصَّرُونَهُمْ ) يقول تعالى ذكره: ولا يسأل قريب قريبه عن شأنه لشغله بشأن نفسه.

وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.

* ذكر من قال ذلك:

حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال؛ ثنا سعيد، عن قتادة قوله: (وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا ) يشغل كلّ إنسان بنفسه عن الناس.