وَكَیْفَ
اَخَافُ
مَاۤ
اَشْرَكْتُمْ
وَلَا
تَخَافُوْنَ
اَنَّكُمْ
اَشْرَكْتُمْ
بِاللّٰهِ
مَا
لَمْ
یُنَزِّلْ
بِهٖ
عَلَیْكُمْ
سُلْطٰنًا ؕ
فَاَیُّ
الْفَرِیْقَیْنِ
اَحَقُّ
بِالْاَمْنِ ۚ
اِنْ
كُنْتُمْ
تَعْلَمُوْنَ
۟ۘ
﴿وَكَیۡفَ أَخَافُ مَاۤ أَشۡرَكۡتُمۡ﴾ بِاَللَّهِ وَهِيَ لَا تَضُرّ وَلَا تَنْفَع ﴿وَلَا تَخَافُونَ﴾ أَنْتُمْ مِنْ اللَّه ﴿أَنَّكُمۡ أَشۡرَكۡتُم بِٱللَّهِ﴾ فِي الْعِبَادَة ﴿مَا لَمۡ یُنَزِّلۡ بِهِۦ﴾ بِعِبَادَتِهِ ﴿عَلَیۡكُمۡ سُلۡطَـٰنࣰاۚ﴾ حُجَّة وَبُرْهَانًا وَهُوَ الْقَادِر عَلَى كُلّ شَيْء ﴿فَأَیُّ ٱلۡفَرِیقَیۡنِ أَحَقُّ بِٱلۡأَمۡنِۖ﴾ أَنَحْنُ أَمْ أَنْتُمْ ﴿إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ ٨١﴾ مَنْ الْأَحَقّ بِهِ أَيْ وَهُوَ نحن فاتبعوه