وَمَا
تَاْتِیْهِمْ
مِّنْ
اٰیَةٍ
مِّنْ
اٰیٰتِ
رَبِّهِمْ
اِلَّا
كَانُوْا
عَنْهَا
مُعْرِضِیْنَ
۟
هؤلاء الكفار الذين يشركون مع الله تعالى غيره قد جاءتهم الحجج الواضحة والدلالات البينة على وحدانية الله -جل وعلا- وصِدْقِ محمد صلى الله عليه وسلم في نبوته، وما جاء به، ولكن ما إن جاءتهم حتى أعرضوا عن قبولها، ولم يؤمنوا بها.