اِنَّمَا
یَسْتَجِیْبُ
الَّذِیْنَ
یَسْمَعُوْنَ ؔؕ
وَالْمَوْتٰی
یَبْعَثُهُمُ
اللّٰهُ
ثُمَّ
اِلَیْهِ
یُرْجَعُوْنَ
۟
إنما يجيبك -أيها الرسول- إلى ما دعوت إليه من الهدى الذين يسمعون الكلام سماع قبول. أما الكفار فهم في عداد الموتى; لأن الحياة الحقيقية إنما تكون بالإسلام. والموتى يخرجهم الله من قبورهم أحياء، ثم يعودون إليه يوم القيامة ليوفوا حسابهم وجزاءهم.