وَمَا
الْحَیٰوةُ
الدُّنْیَاۤ
اِلَّا
لَعِبٌ
وَّلَهْوٌ ؕ
وَلَلدَّارُ
الْاٰخِرَةُ
خَیْرٌ
لِّلَّذِیْنَ
یَتَّقُوْنَ ؕ
اَفَلَا
تَعْقِلُوْنَ
۟
وما الحياة الدنيا في غالب أحوالها إلا غرور وباطل، والعمل الصالح للدار الآخرة خير للذين يخشون الله، فيتقون عذابه بطاعته واجتناب معاصيه. أفلا تعقلون -أيها المشركون المغترون بزينة الحياة الدنيا- فتقدِّموا ما يبقى على ما يفنى؟

আপনার Quran.com অভিজ্ঞতা সর্বাধিক করুন!
এখনই আপনার সফর শুরু করুন:

%