وَاِنْ
یَّمْسَسْكَ
اللّٰهُ
بِضُرٍّ
فَلَا
كَاشِفَ
لَهٗۤ
اِلَّا
هُوَ ؕ
وَاِنْ
یَّمْسَسْكَ
بِخَیْرٍ
فَهُوَ
عَلٰی
كُلِّ
شَیْءٍ
قَدِیْرٌ
۟
وإن يصبك الله تعالى -أيها الإنسان- بشيء يضرك كالفقر والمرض فلا كاشف له إلا هو، وإن يصبك بخير كالغنى والصحة فلا راد لفضله ولا مانع لقضائه، فهو -جل وعلا- القادر على كل شيء.