ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون ٤٢
وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍۢ ۚ قَلِيلًۭا مَّا تَذَكَّرُونَ ٤٢
وَلَا
بِقَوْلِ
كَاهِنٍ ؕ
قَلِیْلًا
مَّا
تَذَكَّرُوْنَ
۟ؕ

فأضافه تارة إلى قول الرسول الملكي ، وتارة إلى الرسول البشري ; لأن كلا منهما مبلغ عن الله ما استأمنه عليه من وحيه وكلامه ; ولهذا قال :