69:1 69:10 আয়াতের গ্রুপের জন্য একটি তাফসির পড়ছেন
الحاقة ١ ما الحاقة ٢ وما ادراك ما الحاقة ٣ كذبت ثمود وعاد بالقارعة ٤ فاما ثمود فاهلكوا بالطاغية ٥ واما عاد فاهلكوا بريح صرصر عاتية ٦ سخرها عليهم سبع ليال وثمانية ايام حسوما فترى القوم فيها صرعى كانهم اعجاز نخل خاوية ٧ فهل ترى لهم من باقية ٨ وجاء فرعون ومن قبله والموتفكات بالخاطية ٩ فعصوا رسول ربهم فاخذهم اخذة رابية ١٠
ٱلْحَآقَّةُ ١ مَا ٱلْحَآقَّةُ ٢ وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا ٱلْحَآقَّةُ ٣ كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌۢ بِٱلْقَارِعَةِ ٤ فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا۟ بِٱلطَّاغِيَةِ ٥ وَأَمَّا عَادٌۭ فَأُهْلِكُوا۟ بِرِيحٍۢ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍۢ ٦ سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍۢ وَثَمَـٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًۭا فَتَرَى ٱلْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍۢ ٧ فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٍۢ ٨ وَجَآءَ فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُۥ وَٱلْمُؤْتَفِكَـٰتُ بِٱلْخَاطِئَةِ ٩ فَعَصَوْا۟ رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةًۭ رَّابِيَةً ١٠
اَلْحَآقَّةُ
۟ۙ
مَا
الْحَآقَّةُ
۟ۚ
وَمَاۤ
اَدْرٰىكَ
مَا
الْحَآقَّةُ
۟ؕ
كَذَّبَتْ
ثَمُوْدُ
وَعَادٌ
بِالْقَارِعَةِ
۟
فَاَمَّا
ثَمُوْدُ
فَاُهْلِكُوْا
بِالطَّاغِیَةِ
۟
وَاَمَّا
عَادٌ
فَاُهْلِكُوْا
بِرِیْحٍ
صَرْصَرٍ
عَاتِیَةٍ
۟ۙ
سَخَّرَهَا
عَلَیْهِمْ
سَبْعَ
لَیَالٍ
وَّثَمٰنِیَةَ
اَیَّامٍ ۙ
حُسُوْمًا
فَتَرَی
الْقَوْمَ
فِیْهَا
صَرْعٰی ۙ
كَاَنَّهُمْ
اَعْجَازُ
نَخْلٍ
خَاوِیَةٍ
۟ۚ
فَهَلْ
تَرٰی
لَهُمْ
مِّنْ
بَاقِیَةٍ
۟
وَجَآءَ
فِرْعَوْنُ
وَمَنْ
قَبْلَهٗ
وَالْمُؤْتَفِكٰتُ
بِالْخَاطِئَةِ
۟ۚ
فَعَصَوْا
رَسُوْلَ
رَبِّهِمْ
فَاَخَذَهُمْ
اَخْذَةً
رَّابِیَةً
۟

Some deny the Hereafter openly, while there are others who may not explicitly deny the Hereafter, but who in their heart of hearts attach importance solely to worldly affairs. That is why there is no difference between the way of life of these people and that of those who make open denials. In essence, these two groups are the same. In the eyes of God, both of them are rejecters of the Hereafter—one group rejecting it by word of mouth and the other doing so in practice. In accordance with the law of God, all such people are going to face destruction. In the days of the prophets, this destruction was made manifest in the present world, as for their successors it will become a reality in the Hereafter.