واذا راوا تجارة او لهوا انفضوا اليها وتركوك قايما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين ١١
وَإِذَا رَأَوْا۟ تِجَـٰرَةً أَوْ لَهْوًا ٱنفَضُّوٓا۟ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِمًۭا ۚ قُلْ مَا عِندَ ٱللَّهِ خَيْرٌۭ مِّنَ ٱللَّهْوِ وَمِنَ ٱلتِّجَـٰرَةِ ۚ وَٱللَّهُ خَيْرُ ٱلرَّٰزِقِينَ ١١
وَاِذَا
رَاَوْا
تِجَارَةً
اَوْ
لَهْوَا
نْفَضُّوْۤا
اِلَیْهَا
وَتَرَكُوْكَ
قَآىِٕمًا ؕ
قُلْ
مَا
عِنْدَ
اللّٰهِ
خَیْرٌ
مِّنَ
اللَّهْوِ
وَمِنَ
التِّجَارَةِ ؕ
وَاللّٰهُ
خَیْرُ
الرّٰزِقِیْنَ
۟۠
إذا رأى بعض المسلمين تجارة أو شيئًا مِن لهو الدنيا وزينتها تفرَّقوا إليها، وتركوك -أيها النبي- قائمًا على المنبر تخطب، قل لهم -أيها النبي-: ما عند الله من الثواب والنعيم أنفع لكم من اللهو ومن التجارة، والله -وحده- خير مَن رزق وأعطى، فاطلبوا منه، واستعينوا بطاعته على نيل ما عنده من خيري الدنيا والآخرة.