فباي الاء ربكما تكذبان ٦٥
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٦٥
فَبِاَیِّ
اٰلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ
۟ۚ

وقوله: ( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) يقول: فبأيّ نِعَم ربكما التي أنعم عليكم -بإثابته أهل الإحسان ما وصف في هاتين الجنتين- تكذّبان.