فَبِاَیِّ
اٰلَآءِ
رَبِّكَ
تَتَمَارٰی
۟

( فبأي آلاء ربك ) نعم ربك أيها الإنسان ، وقيل : أراد الوليد بن المغيرة ( تتمارى ) تشك وتجادل ، وقال ابن عباس : تكذب .