وَاَنَّهٗ
هُوَ
اَمَاتَ
وَاَحْیَا
۟ۙ
وأنه سبحانه أمات مَن أراد موته مِن خلقه، وأحيا مَن أراد حياته منهم، فهو المتفرِّد سبحانه بالإحياء والإماتة.