فَذَكِّرْ
فَمَاۤ
اَنْتَ
بِنِعْمَتِ
رَبِّكَ
بِكَاهِنٍ
وَّلَا
مَجْنُوْنٍ
۟ؕ
فذكِّر -أيها الرسول- مَن أُرسلت إليهم بالقرآن، فما أنت بإنعام الله عليك بالنبوة ورجاحة العقل بكاهن يخبر بالغيب دون علم، ولا مجنون لا يعقل ما يقول كما يَدَّعون.