ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تاخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما ٢
لِّيَغْفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُۥ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَٰطًۭا مُّسْتَقِيمًۭا ٢
لِّیَغْفِرَ
لَكَ
اللّٰهُ
مَا
تَقَدَّمَ
مِنْ
ذَنْۢبِكَ
وَمَا
تَاَخَّرَ
وَیُتِمَّ
نِعْمَتَهٗ
عَلَیْكَ
وَیَهْدِیَكَ
صِرَاطًا
مُّسْتَقِیْمًا
۟ۙ
﴿لِّیَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ﴾ بِجِهَادِك ﴿مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ﴾ مِنْهُ لِتُرَغِّب أُمَّتك فِي الْجِهَاد وَهُوَ مُؤَوَّل لِعِصْمَةِ الْأَنْبِيَاء عَلَيْهِمْ الصَّلَاة وَالسَّلَام بِالدَّلِيلِ الْعَقْلِيّ الْقَاطِع مِنْ الذُّنُوب وَاللَّام للعلة الغائبة فَمَدْخُولهَا مُسَبَّب لَا سَبَب ﴿وَیُتِمَّ﴾ بِالْفَتْحِ الْمَذْكُور ﴿نِعۡمَتَهُۥ﴾ إنْعَامه ﴿عَلَیۡكَ وَیَهۡدِیَكَ﴾ بِهِ ﴿صِرَ ٰ⁠طࣰا﴾ طَرِيقًا ﴿مُّسۡتَقِیمࣰا ٢﴾ يُثَبِّتك عَلَيْهِ وَهُوَ دِين الْإِسْلَام