افمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا اهواءهم ١٤
أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍۢ مِّن رَّبِّهِۦ كَمَن زُيِّنَ لَهُۥ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ وَٱتَّبَعُوٓا۟ أَهْوَآءَهُم ١٤
اَفَمَنْ
كَانَ
عَلٰی
بَیِّنَةٍ
مِّنْ
رَّبِّهٖ
كَمَنْ
زُیِّنَ
لَهٗ
سُوْٓءُ
عَمَلِهٖ
وَاتَّبَعُوْۤا
اَهْوَآءَهُمْ
۟

( أفمن كان على بينة من ربه ) يقين من دينه ، محمد والمؤمنون ( كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم ) يعني عبادة الأوثان ، وهم أبو جهل والمشركون .