বর্তমান আয়াতের জন্য Tafsir Fathul Majid উপলব্ধ নেই৷
وَالَّذِیْ
قَالَ
لِوَالِدَیْهِ
اُفٍّ
لَّكُمَاۤ
اَتَعِدٰنِنِیْۤ
اَنْ
اُخْرَجَ
وَقَدْ
خَلَتِ
الْقُرُوْنُ
مِنْ
قَبْلِیْ ۚ
وَهُمَا
یَسْتَغِیْثٰنِ
اللّٰهَ
وَیْلَكَ
اٰمِنْ ۖۗ
اِنَّ
وَعْدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ ۖۚ
فَیَقُوْلُ
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اَسَاطِیْرُ
الْاَوَّلِیْنَ
۟
اُولٰٓىِٕكَ
الَّذِیْنَ
حَقَّ
عَلَیْهِمُ
الْقَوْلُ
فِیْۤ
اُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْاِنْسِ ؕ
اِنَّهُمْ
كَانُوْا
خٰسِرِیْنَ
۟
وَلِكُلٍّ
دَرَجٰتٌ
مِّمَّا
عَمِلُوْا ۚ
وَلِیُوَفِّیَهُمْ
اَعْمَالَهُمْ
وَهُمْ
لَا
یُظْلَمُوْنَ
۟
وَیَوْمَ
یُعْرَضُ
الَّذِیْنَ
كَفَرُوْا
عَلَی
النَّارِ ؕ
اَذْهَبْتُمْ
طَیِّبٰتِكُمْ
فِیْ
حَیَاتِكُمُ
الدُّنْیَا
وَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِهَا ۚ
فَالْیَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُوْنِ
بِمَا
كُنْتُمْ
تَسْتَكْبِرُوْنَ
فِی
الْاَرْضِ
بِغَیْرِ
الْحَقِّ
وَبِمَا
كُنْتُمْ
تَفْسُقُوْنَ
۟۠