كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوْحٍ
وَّالْاَحْزَابُ
مِنْ
بَعْدِهِمْ ۪
وَهَمَّتْ
كُلُّ
اُمَّةٍ
بِرَسُوْلِهِمْ
لِیَاْخُذُوْهُ
وَجٰدَلُوْا
بِالْبَاطِلِ
لِیُدْحِضُوْا
بِهِ
الْحَقَّ
فَاَخَذْتُهُمْ ۫
فَكَیْفَ
كَانَ
عِقَابِ
۟

( كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم ) وهم الكفار الذين تحزبوا على أنبيائهم بالتكذيب من بعد قوم نوح ، ( وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه ) قال ابن عباس : ليقتلوه ويهلكوه . وقيل : ليأسروه . والعرب تسمي الأسير أخيذا ، ( وجادلوا بالباطل ليدحضوا ) ليبطلوا ، ( به الحق ) الذي جاء به الرسل ، ومجادلتهم مثل قولهم : إن أنتم إلا بشر مثلنا ( إبراهيم - 10 ) ، ولولا أنزل علينا الملائكة ( الفرقان - 21 ) ونحو ذلك ، ( فأخذتهم فكيف كان عقاب ) .

আপনার Quran.com অভিজ্ঞতা সর্বাধিক করুন!
এখনই আপনার সফর শুরু করুন:

%