ويا قوم اني اخاف عليكم يوم التناد ٣٢
وَيَـٰقَوْمِ إِنِّىٓ أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ ٱلتَّنَادِ ٣٢
وَیٰقَوْمِ
اِنِّیْۤ
اَخَافُ
عَلَیْكُمْ
یَوْمَ
التَّنَادِ
۟ۙ
ثم يواصل الرجل المؤمن تذكير قومه بأهوال يوم القيامة فيقول : ( وياقوم إني أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التناد )أخاف عليكم يوم القيامة الذى يكثر فيه نداء أهل الجنة لأهل النار . ونداء أهل النار لأهلا لجنة ، ونداء الملائكة لأهل السعادة وأهل الشقاوة .فلفظ " التناد " - بتخفيف الدال وحذف الياء - تفاعل من النداء ، يقال : تنادى القوم ، إذا نادى بعضهم بعضا . .