یٰقَوْمِ
لَكُمُ
الْمُلْكُ
الْیَوْمَ
ظٰهِرِیْنَ
فِی
الْاَرْضِ ؗ
فَمَنْ
یَّنْصُرُنَا
مِنْ
بَاْسِ
اللّٰهِ
اِنْ
جَآءَنَا ؕ
قَالَ
فِرْعَوْنُ
مَاۤ
اُرِیْكُمْ
اِلَّا
مَاۤ
اَرٰی
وَمَاۤ
اَهْدِیْكُمْ
اِلَّا
سَبِیْلَ
الرَّشَادِ
۟

( ياقوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض ) غالبين في أرض مصر ، ( فمن ينصرنا من بأس الله ) من يمنعنا من عذاب الله ، ( إن جاءنا ) والمعنى لكم الملك اليوم فلا تتعرضوا لعذاب الله بالتكذيب ، وقتل النبي فإنه لا مانع من عذاب الله إن حل بكم ، ( قال فرعون ما أريكم ) من الرأي والنصيحة ، ( إلا ما أرى ) لنفسي . وقال الضحاك : ما أعلمكم إلا ما أعلم ، ( وما أهديكم إلا سبيل الرشاد ) ما أدعوكم إلا إلى طريق الهدى .

আপনার Quran.com অভিজ্ঞতা সর্বাধিক করুন!
এখনই আপনার সফর শুরু করুন:

%