বর্তমান আয়াতের জন্য Tafsir Fathul Majid উপলব্ধ নেই৷
وَعَجِبُوْۤا
اَنْ
جَآءَهُمْ
مُّنْذِرٌ
مِّنْهُمْ ؗ
وَقَالَ
الْكٰفِرُوْنَ
هٰذَا
سٰحِرٌ
كَذَّابٌ
۟ۖۚ
اَجَعَلَ
الْاٰلِهَةَ
اِلٰهًا
وَّاحِدًا ۖۚ
اِنَّ
هٰذَا
لَشَیْءٌ
عُجَابٌ
۟
وَانْطَلَقَ
الْمَلَاُ
مِنْهُمْ
اَنِ
امْشُوْا
وَاصْبِرُوْا
عَلٰۤی
اٰلِهَتِكُمْ ۖۚ
اِنَّ
هٰذَا
لَشَیْءٌ
یُّرَادُ
۟ۖۚ
مَا
سَمِعْنَا
بِهٰذَا
فِی
الْمِلَّةِ
الْاٰخِرَةِ ۖۚ
اِنْ
هٰذَاۤ
اِلَّا
اخْتِلَاقٌ
۟ۖۚ
ءَاُنْزِلَ
عَلَیْهِ
الذِّكْرُ
مِنْ
بَیْنِنَا ؕ
بَلْ
هُمْ
فِیْ
شَكٍّ
مِّنْ
ذِكْرِیْ ۚ
بَلْ
لَّمَّا
یَذُوْقُوْا
عَذَابِ
۟ؕ
اَمْ
عِنْدَهُمْ
خَزَآىِٕنُ
رَحْمَةِ
رَبِّكَ
الْعَزِیْزِ
الْوَهَّابِ
۟ۚ
اَمْ
لَهُمْ
مُّلْكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَمَا
بَیْنَهُمَا ۫
فَلْیَرْتَقُوْا
فِی
الْاَسْبَابِ
۟
جُنْدٌ
مَّا
هُنَالِكَ
مَهْزُوْمٌ
مِّنَ
الْاَحْزَابِ
۟