هٰذَا
مَا
تُوْعَدُوْنَ
لِیَوْمِ
الْحِسَابِ
۟
ثم بين - سبحانه - أن هذا العطاء العظيم مقابل عملهم الصالح فى الدنيا فقال : ( هذا مَا تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الحساب ) .واللام فى قوله ( ليوم ) للتعليل . أى : هذا الذى ذكرناه لكم من نعيم الجنات . هو جزاء إيمانكم وعملكم الصالح من أجل يوم الحساب .