وَاِنَّ
لَهٗ
عِنْدَنَا
لَزُلْفٰی
وَحُسْنَ
مَاٰبٍ
۟۠
ثم بين - سبحانه - ما أعده لسليمان - عليه السلام - فى الآخرة ، فقال : ( وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا ) أى فى الآخرة ( لزلفى ) لقرابة وكرامة ( وَحُسْنَ مَآبٍ ) أى : وحسن مرجع إلينا يوم القيامة .