اَمْ
لَهُمْ
مُّلْكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَمَا
بَیْنَهُمَا ۫
فَلْیَرْتَقُوْا
فِی
الْاَسْبَابِ
۟

وقوله : ( أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما فليرتقوا في الأسباب ) أي : إن كان لهم ذلك فليصعدوا في الأسباب .

قال ابن عباس ، ومجاهد وسعيد بن جبير وقتادة وغيرهم : يعني طرق السماء .

وقال الضحاك : فليصعدوا إلى السماء السابعة .