فارادوا به كيدا فجعلناهم الاسفلين ٩٨
فَأَرَادُوا۟ بِهِۦ كَيْدًۭا فَجَعَلْنَـٰهُمُ ٱلْأَسْفَلِينَ ٩٨
فَاَرَادُوْا
بِهٖ
كَیْدًا
فَجَعَلْنٰهُمُ
الْاَسْفَلِیْنَ
۟
فأرادوا به كيدا أي بإبراهيم . والكيد المكر ، أي : احتالوا لإهلاكه . فجعلناهم الأسفلين المقهورين المغلوبين ، إذ نفذت حجته من حيث لم يمكنهم دفعها ، ولم ينفذ فيه مكرهم ولا كيدهم .