ثُمَّ
تَوَلَّیْتُمْ
مِّنْ
بَعْدِ
ذٰلِكَ ۚ
فَلَوْلَا
فَضْلُ
اللّٰهِ
عَلَیْكُمْ
وَرَحْمَتُهٗ
لَكُنْتُمْ
مِّنَ
الْخٰسِرِیْنَ
۟
ثم خالفتم وعصيتم مرة أخرى، بعد أَخْذِ الميثاق ورَفْع الجبل كشأنكم دائمًا. فلولا فَضْلُ الله عليكم ورحمته بالتوبة، والتجاوز عن خطاياكم، لصرتم من الخاسرين في الدنيا والآخرة.