فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة اعدت للكافرين ٢٤
فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا۟ وَلَن تَفْعَلُوا۟ فَٱتَّقُوا۟ ٱلنَّارَ ٱلَّتِى وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَـٰفِرِينَ ٢٤
فَاِنْ
لَّمْ
تَفْعَلُوْا
وَلَنْ
تَفْعَلُوْا
فَاتَّقُوا
النَّارَ
الَّتِیْ
وَقُوْدُهَا
النَّاسُ
وَالْحِجَارَةُ ۖۚ
اُعِدَّتْ
لِلْكٰفِرِیْنَ
۟
فإن عجَزتم الآن -وستعجزون مستقبلا لا محالة- فاتقوا النار بالإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم وطاعة الله تعالى. هذه النار التي حَطَبُها الناس والحجارة، أُعِدَّتْ للكافرين بالله ورسله.