انا منزلون على اهل هاذه القرية رجزا من السماء بما كانوا يفسقون ٣٤
إِنَّا مُنزِلُونَ عَلَىٰٓ أَهْلِ هَـٰذِهِ ٱلْقَرْيَةِ رِجْزًۭا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ بِمَا كَانُوا۟ يَفْسُقُونَ ٣٤
اِنَّا
مُنْزِلُوْنَ
عَلٰۤی
اَهْلِ
هٰذِهِ
الْقَرْیَةِ
رِجْزًا
مِّنَ
السَّمَآءِ
بِمَا
كَانُوْا
یَفْسُقُوْنَ
۟
}إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزًا } أي: عذابا { مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ } فأمروه أن يسري بأهله ليلا، فلما أصبحوا، قلب اللّه عليهم ديارهم، فجعل عاليها سافلها، وأمطر عليهم حجارة من سجيل متتابعة حتى أبادتهم وأهلكتهم، فصاروا سَمَرًا من الأسمار، وعبرة من العِبر.