وان اتلو القران فمن اهتدى فانما يهتدي لنفسه ومن ضل فقل انما انا من المنذرين ٩٢
وَأَنْ أَتْلُوَا۟ ٱلْقُرْءَانَ ۖ فَمَنِ ٱهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِى لِنَفْسِهِۦ ۖ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلْمُنذِرِينَ ٩٢
وَاَنْ
اَتْلُوَا
الْقُرْاٰنَ ۚ
فَمَنِ
اهْتَدٰی
فَاِنَّمَا
یَهْتَدِیْ
لِنَفْسِهٖ ۚ
وَمَنْ
ضَلَّ
فَقُلْ
اِنَّمَاۤ
اَنَا
مِنَ
الْمُنْذِرِیْنَ
۟
﴿وَأَنۡ أَتۡلُوَا۟ ٱلۡقُرۡءَانَۖ﴾ عَلَيْكُمْ تِلَاوَة الدَّعْوَى إلَى الْإِيمَان ﴿فَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ﴾ لَهُ ﴿فَإِنَّمَا یَهۡتَدِی لِنَفۡسِهِۦۖ﴾ أَيْ لِأَجْلِهَا فَإِنَّ ثَوَاب اهْتِدَائِهِ لَهُ ﴿وَمَن ضَلَّ﴾ عَنْ الْإِيمَان وَأَخْطَأَ طَرِيق الْهُدَى ﴿فَقُلۡ﴾ لَهُ ﴿إِنَّمَاۤ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُنذِرِینَ ٩٢﴾ الْمُخَوِّفِينَ فَلَيْسَ عَلَيَّ إلَّا التَّبْلِيغ وَهَذَا قَبْل الْأَمْر بِالْقِتَالِ