وَمَاۤ
اَنْتَ
بِهٰدِی
الْعُمْیِ
عَنْ
ضَلٰلَتِهِمْ ؕ
اِنْ
تُسْمِعُ
اِلَّا
مَنْ
یُّؤْمِنُ
بِاٰیٰتِنَا
فَهُمْ
مُّسْلِمُوْنَ
۟

(وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون ) [ أي ] : إنما يستجيب لك من هو سميع بصير ، السمع والبصر النافع في القلب والبصيرة الخاضع لله ، ولما جاء عنه على ألسنة الرسل ، عليهم السلام .