وَلَا
تَحْزَنْ
عَلَیْهِمْ
وَلَا
تَكُنْ
فِیْ
ضَیْقٍ
مِّمَّا
یَمْكُرُوْنَ
۟

( ولا تحزن عليهم ) على تكذيبهم إياك وإعراضهم عنك ، ( ولا تك في ضيق مما يمكرون ) نزلت في المستهزئين الذين اقتسموا عقاب مكة .