বর্তমান আয়াতের জন্য Tafsir Fathul Majid উপলব্ধ নেই৷
طٰسٓ ۫
تِلْكَ
اٰیٰتُ
الْقُرْاٰنِ
وَكِتَابٍ
مُّبِیْنٍ
۟ۙ
هُدًی
وَّبُشْرٰی
لِلْمُؤْمِنِیْنَ
۟ۙ
الَّذِیْنَ
یُقِیْمُوْنَ
الصَّلٰوةَ
وَیُؤْتُوْنَ
الزَّكٰوةَ
وَهُمْ
بِالْاٰخِرَةِ
هُمْ
یُوْقِنُوْنَ
۟
اِنَّ
الَّذِیْنَ
لَا
یُؤْمِنُوْنَ
بِالْاٰخِرَةِ
زَیَّنَّا
لَهُمْ
اَعْمَالَهُمْ
فَهُمْ
یَعْمَهُوْنَ
۟ؕ
اُولٰٓىِٕكَ
الَّذِیْنَ
لَهُمْ
سُوْٓءُ
الْعَذَابِ
وَهُمْ
فِی
الْاٰخِرَةِ
هُمُ
الْاَخْسَرُوْنَ
۟
وَاِنَّكَ
لَتُلَقَّی
الْقُرْاٰنَ
مِنْ
لَّدُنْ
حَكِیْمٍ
عَلِیْمٍ
۟